Khutbah II
اَلْحَمْدُ للهِ ثُمَّ الْحَمْدُ للهِ، اَلْحَمْدُ لله خَلَقَ الْخَلْقَ، وَأَبْدَعَ الْكَائِنَاتِ، اَلْحَمْدُ للهِ عَلَّمَ الْقُرْآنَ، خَلَقَ الْإِنْسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ، اَلْحَمْدُ للهِ بَاعِثِ الرُّسُلِ بِالآيَاتِ وَالْبَرَاهِيْنِ، اَلْحَمْدُ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعَوُذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ. أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ. اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ.
أَمَّا بَعْدُ، عِبَادَ اللهِ، أُوْصِيْكُمْ وَنَفْسِيْ الْمُقَصِّرَةِ بِتَقْوَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، بِامْتِثَالِ أَوَامِرِهِ وَاجْتِنَابِ نَوَاهِيْهِ، قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فِي كِتَابِهِ الْعَزِيْزِ: (
https://www.laduni.id/post/read/525857/khutbah-jumat-fadhilah-menghadiri-majelis-ilmu.html